شكرا لله الذي يقودنا
شكرًا لله الذي يقودنا في موكب النصرة كلَّ حين
كفقراء لا شيء لنا ونحن نُغني نُغني الكثيرين
1. أطلبوا الربّ ما دام يوجد أدعوه دومًا فهو قريب
يُعطي المعيى المعيى قدرة لعديم القوة يُكثر شدّة
2. إذ نسعى عنه كسفراء كأنّ الله يَعِظُ بنا
لكي يكونَ و لنا اكتفاء من كلّ نعمة نعمة وغنى
3. يقودك الرب على الدوام يشبع في الهدوب نفسك
ينشط لك عظامك فتغدو جنه جنه رياء
لتنزيل الترنيمة على Power Point من فضلك الضغط
هنا